يبدو أنني نسيتُ أن أذكر في المدوَّنة الماضية عن الحوادث والعقباتِ التي تُرافق هذه الانتقالات والتغييرات.
حسنًا، فهمتُ الآن؛ لقد جاءتني اليومَ صفعةٌ قوية ما أزالُ أضطّربُ منها إلى الحين.
هل هذه إشارةٌ، بل هل هي تلكَ الإشاراتُ المعهودة التي يتحدّثون عنها عند اقترابِ تغييرٍ عظيمٌ، أو لِنقلْ توقّفٌ ...
يبدو أن عليّ مراجعةُ نفسي مجدّدًا.
لحظة، قد تأتي كالحُلم، لا نعلمُ لها حسابٌ ولا وقتٌ؛ قد تغيُّر الكثيرَ.
الحمدُ للّه، على لطفِه وامتنانه.