‏إظهار الرسائل ذات التسميات قرآن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قرآن. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 30 يونيو 2014

كيـف حـالكـ ْ؟

شهرٌ ارتبط بالقرآن، تتضاعف فيه الأجور أضعافًا عديدة {إنما يُوفى الصابرون أجرهم بغير حساب}، الزمر.

كيف حالُك مع القرآن؟ تُواصل تلاوةَ القرآن ساعة بعد ساعةً بهمّة، بارك الله في سعيِك، كم مرة تنوي ختم القرآن؟ ثلاث أربع خمس مرّات، ما شاء الله، أثابك الله أجرًا عظيمًا ووفقك لهذا. 

الاثنين، 25 فبراير 2013

القرآن (السر المكشوف) - (Quran (The Open Secrete


هناك  كتاب واحد، يحوي أسرار خلق الكون، وكل ما تريد معرفته عن العالم، أسرار المسيحية، من هو الله ومن هو الروح القُدس، وما هي حقيقة عيسى تحديداً ؟

أسرارٌ لن تجدها مُخبّئة كما تُدفن كنوز الفاتيكان، ولأن الحق واحدٌ ويجب أن يكون ظاهراً لكل أحد.

الكتاب المُقدّس، هو القرآن الكريم، والذين هو كلامُ الله ربّ العالمين، نزل به الروح الأمين "الروح القدس" جبريل عليه السلام، على آخر المُرسلين محمدٍ صلى الله عليه وسلم، ليكون هدى ونوراً للعالمين، الإنس والجان أجمعين. 

فهل لك أن تعرف الحق وتتبعه؟ أم تريد العيش في ظلال كهنة الشيطان؟.
اقرأ القرآن، واعلم أن أول كلمة نُزلت في القرآن كانت "اقرأ". 

,

There is one book, contains the secreter of the creation of the universe, every thing need to be know about the universe, the mysteries of Christianity, who is God and who is the holy spirit, and what is the   
truth about Jesus specifically?

Secrete will not be hidden as buried treasures of the Vatican. Because the truth is only one, and it is needed to be visible for each one. 

The holy book is the Quran, which is the words of ALLAH, the Lord of the worlds, that was been sent down by the honest soul "holy spirit", Gabriel (Peace Be Upon Him); sent to the last profit Mohammad (Peace Be Upon Him), to be guidance and a light to the two worlds, mankind and Jaan (Ghosts).

So, shall you discover the truth and follow it? or do you want to live under the shadows of the priests of the devil?. 
Read the Quran, and know that the first sent word was “READ”.

السبت، 6 أغسطس 2011

عــَـلَى مُـكــْـــث ْ


قال تعالى : {وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث}.
وقال جل من قائل : {ولا تحرّك به لسانك لتعجل به}.
وقال تبارك وتعالى : {كتاب أنزلناه إليك مباركاً ليتدبروا آياته}.

والآيات في ذلك كثيرة .


فهذا القرآنُ العظيم ، أنزله الله إلى العالمين وجعله كتابَ هداية ، ليهدي من أضلَّ الله ، ويقوّم للناس سلوكهم وأمور حياتهم وأخْراهُم ، فما بالنا هجَرنا القرآن الكريم ! ، وإذا جاء رمضانْ تعجّلنا به ولم نتبدّره كما يُريد ربنا تدبّره والتفكر في معانيه ؟!.

قال ابن تيمية رحمه الله : {ندمت على تضييع أوقاتي في غير معاني القرآن}.

فمن هو ابن تيمية ؟! ، هذا شيخ الإسلام ، العالم الجليل التقي الورع ، الذي أعز الله ذكره على كل لسان ، وجعله نبراساً للهداية واتباع سنة المصطفى ، ويقول رحمه الله في حياته هذا الكلام . فتأمّــلْ !


فماذا قدّمت أنت ؟ ، لا شيء ! ، ومع ذلك لا تتدبّر القرآن ، إن هذا لشيء عُجابْ.

اقرأ القرآن ، وعندما تقرؤه اعلم أنه كلام الله ، واعلم أن كلَّ آية تُخاطبك ، فإذا مررت بأمر فامتثل ، وإذا مررت بنهي فانتهي ، فكيف بك وربّك الذي يُخاطبك ؟ 

فاتقوا الله يا عبادَ الله ، فهذا شهر رمضان قد ولّت أولى أيامه ، فنسأل الله أن يُحسن لنا أعمالنا في ما تبقى منّه ، ونسأل الله القبول والإخلاص.

ولا تنسى ، تدبّر ثم تدبّر ثم تدبّر !

الثلاثاء، 28 يونيو 2011

الـقُرآنْ


المعجزة الخالدة المحفوظة من رب العالمين وهو القائل : {إنا نحن نزّلنا الذكرَ وإنا له لحافظون}، ومُعجزة القرآن ها هُنا ليست بجعل القرآن والذي هو كلام الله كتاباً علمياً فلكياً!، أو كتاباً طبياً علاجياً؛ بل المعجزة في هذا القرآن بأنه كلام الله ونور للقلب وطمأنينة للنفس ومرضاة للرب وحماية من كل شيء وعلاج من كل داء .





دخلتُ حلقة تحفيظ القرآن الكريم في الصف الخامس الابتدائي في عُمْر الـعاشرة تقريباً، ومرحلة حفظ كتاب الله وتدارسه من الصغر أهم ما ينبغي أن يتربّى عليه المسلم، لكن ولأمور لا أعلمها تركت حلقة التحفيظ بعد أقل من سنتين وكنتُ آنذاك قد حفظت سبعة أجزاء تقريباً , ومع مرور الأيام وعدم المراجعة بدأت الآيات بالتطاير والنسيان وهذا ما آسف عليه .

لكني وبفضل من الله ومِنته بدأت أراجع حفظي منذ رمضان الماضي وبإذن الله لن ينجلي رمضان القادم حتى أكون قد استعدت حفظي السابق، وسأواصل تلاوة كتاب ربي ليلاً ونهاراً والاجتهاد في حفظه، فكم أغبط زملائي حفظة القرآن لأنهم بلغوا هذه المنزلة العالية، فحافظ القرآن له منزلة لا يبلغها أحدٌ سِواه، وكفى به أنّ الرحمن جلّ جلاله نسبه إلى نفسه حينما قال "أهل القرآن هم أهلي وخاصتي"، فيا رب اجعلنا من أهل القرآن، وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار، اللهم ذكرنا منه ما نُسّينا وعلّمنا منه ما جهِلنا، يا ذا المنّة يا ربّ .