أمضيت ليلتي أو فجريتي على الأصح في مشاهدة اليوتيوب، وكما تعلمون أنه بمجرد دخولك لمقطع فإنك تدخل في دودة طويلة من المقاطع المقترحة، ولن تخرج منها إلا بعزيمة الأفذاذ.
الاثنين، 17 أبريل 2017
الاثنين، 27 مارس 2017
هُنـا حـكايـة أخـرى ْ
كوني كاتبًا أكتب كهذه الحروف ليس شيئًا عظيمًا جدًا، لكن كوني أفكر في أشياء لا تمر علي ذاكرة الوعي لدى غالب الناس؛ هذا شيء يميزني، وكون هذه الأفكار تخرج من عقلي عن طريق الكتابة، هذا مشوار صعيب ويحتاج لمجهود تبسيطي لا أقوى عليه في أكثر الوقت.
الأربعاء، 22 مارس 2017
حُـمى الفتوى
خرج من بيته كعادته عندما يبحث عن هدوء قلما يجده، وضع المفتاح ثم أداره بسرعة وانطلق غير قاصد أية وجهة..
الثلاثاء، 21 مارس 2017
هلوسـات نُواميّــة ْ
كلام الظاهر الآن كثير، لكن الكلام في الباطن أكثر من الذي يكون لجاجًا باللسان..
كنت أريد أن أقول..
دائمًا ابحث ليس عن الطريق الطويل، ولا عن الطريق القصير..
ولكن ابحث عن الطريق الذي به مصاعب أكثر، عن الذي به عوائق ومنحنيات ومتاهات لتتعلم أكثر.. لتفشل أكثر.. فتنجح أكثر.. ويكون تميزك أفضل وأفضل.
كنت أريد أن أقول..
دائمًا ابحث ليس عن الطريق الطويل، ولا عن الطريق القصير..
ولكن ابحث عن الطريق الذي به مصاعب أكثر، عن الذي به عوائق ومنحنيات ومتاهات لتتعلم أكثر.. لتفشل أكثر.. فتنجح أكثر.. ويكون تميزك أفضل وأفضل.
الثلاثاء، 28 فبراير 2017
أفيون ريادة الأعمال في قطر
يقولون بأنّ لها سوق رائجة عند شرائح من الشباب المغلوب على طموحه، شرائح تتعدى أسواق المخدرات وغيرها من السموم، لكن من يدري إن كان هذا الأفيون أشد فتكًا للفرد من المخدرات. تلك مشكلة صحية ونفسية، وهذه مشكلة طموح وبناء واقتصاد.
الاثنين، 13 فبراير 2017
دراما تقييم الكتاب
“لا يستحق حتى نجمة واحدة”
“لو كان بيدي أعطيته عشرة نجمات”
أرى الكثير من الدراما بين القراء هنا عند تقييم الكتاب، نعم يحق لكل شخص اختيار تقييمه الخاص للكتاب، ولكن لا يستحق الموضوع كل هذه المبالغة الدرامية، النجوم بعددها الخمسة وُضعت لسبب، وهي كافية للتعبير الشخصي عن الكتاب مهما كان جيدًا أو سيئًا، حسب ما وُضع له من القودريدز وما أتفق معه أنا أيضًا وربما غيري.
“لو كان بيدي أعطيته عشرة نجمات”
أرى الكثير من الدراما بين القراء هنا عند تقييم الكتاب، نعم يحق لكل شخص اختيار تقييمه الخاص للكتاب، ولكن لا يستحق الموضوع كل هذه المبالغة الدرامية، النجوم بعددها الخمسة وُضعت لسبب، وهي كافية للتعبير الشخصي عن الكتاب مهما كان جيدًا أو سيئًا، حسب ما وُضع له من القودريدز وما أتفق معه أنا أيضًا وربما غيري.
الجمعة، 9 ديسمبر 2016
عندما يُسرق جيُبك وأنتَ تبتسمْ !
عندما تتجول في أجنحة معرض الكتاب تُواجه العديدَ من الوجوه، منها غير المكترث لأحد، كأن أحدهم ساقهُ كالحمار ليجلس في مكانه، ومنها من يقتنص فريسته من الشابّات ليبيع عليهم القصاصات العاطفية حدّ الغثيان، ومنها من يُعرض عليك أكثر الكتب مبيعًا لأنك واحد من الجمهور الذي يظن أنك تسير معه بلا رأي، ومنها ما يُنادي عليك لتتفقد بضاعته كأنه في سوق الخضرة "حيّاك يبه ترى عندنا خوش روايات"، وهناك من يقبع مسالمًا إلى الحد الذي يجعلك تودّ التصدّق عليه.
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)