كان مُرادي الأوّل من المدوّنة هو تدوين حياتي، لحفظ الذكريات ثم مشاركة النفع للقرّاء على قدرِ المُستطاع.
إلا أنني مُنقطعٌ ومُتكاسلٌ عن كتابة أكثر من ١٤٠ حرفاً، منّك لله يا العصفورُ الأزرقُ.
الكثير من التغييرات حصلَت لي مُؤخراً، كثيرٌ منها مصيبة وحوادثُ مريبة، لكنّي لا أعلم لرُبّما كانت خيراً لا أعلمه حتى وإن بدَت بذلك السوء.
تأخّر تخريجي في الجامعة إلى بعد حين، أصبحَ لا يهمّني كثيراً فلا ترقّب أنالُه بعدَه، عادي ..!
هُناكَ أمورٌ قاسيةُ تُخفى والأفضل جعلها كذلك، فالسّكوت أسلمْ.
إلا أنني مُنقطعٌ ومُتكاسلٌ عن كتابة أكثر من ١٤٠ حرفاً، منّك لله يا العصفورُ الأزرقُ.
الكثير من التغييرات حصلَت لي مُؤخراً، كثيرٌ منها مصيبة وحوادثُ مريبة، لكنّي لا أعلم لرُبّما كانت خيراً لا أعلمه حتى وإن بدَت بذلك السوء.
تأخّر تخريجي في الجامعة إلى بعد حين، أصبحَ لا يهمّني كثيراً فلا ترقّب أنالُه بعدَه، عادي ..!
هُناكَ أمورٌ قاسيةُ تُخفى والأفضل جعلها كذلك، فالسّكوت أسلمْ.
عوداً حميداً،،
ردحذفوفي حقيقة الآمر نحن ننقطع عن الكتابة ليس لقصورٍ منا، ولكنه عجزٌ آصاب حروف كلماتنا جراء مايصيبنا في هذه الحياة...فتموت الكلمات ويعلن القلم الحِداد حتى إشعار آخر!!
أطيبُ التحايا،،
ربيعـة الشمري